أضعتني ما بين عينيك الصغيرتين
قتلتني ... أذبتني
أسالني مع الحروف دمعتين
لا أعرف ماذا يأسرني
يا سيدي
في كل لحظة أعيشها بعينيك
عندما تنظر إليَّ
حاولت بأن أحياكِ بعيداً
عن بلاد الياسمين
حاولت بأن أهواكِ بعيدا عني
عن كلماتي
عن أشعاري
فعدت مكبلا بأصفاد الحنين
عصفورةٌ حليمةٌ بريئةٌ
ألقت بقلبي في زحام السائرين
تحت أقدام الورود
معلقٌ على سيوف الثائرين
عزيزي يناديني .....
حبيبتي ..... حبيبتي
و الصوت محبوس بسجن الخائفين
عزيزي جلس أمامي
أدخلني عصر عينيه الدفين
راح يسألني
أتحبنني يا سيدتي ؟... أتحبنني؟
فتساقطت أوراق قاموسي الحزين
و تكلمت أشواق ذاكرتي كلاما
منه تنهمر السنين
سأقوله يا عزيزي و بكل فخرٍ
إنني أهواك يا مطرا
يبلل خافقي بالعشق
ينبت فيه أزهارا
فتورق فيَّ أشجار اليقين
أنتِ يا حبيبي ... فتكلم
قولي أحبك .. مرةً
قولي أحبك .. مرتين
لا تصمت فلتكمل
قول ( أحبك )
و أقتل في مهجتي ظني اللعين
قتلتني ... أذبتني
أسالني مع الحروف دمعتين
لا أعرف ماذا يأسرني
يا سيدي
في كل لحظة أعيشها بعينيك
عندما تنظر إليَّ
حاولت بأن أحياكِ بعيداً
عن بلاد الياسمين
حاولت بأن أهواكِ بعيدا عني
عن كلماتي
عن أشعاري
فعدت مكبلا بأصفاد الحنين
عصفورةٌ حليمةٌ بريئةٌ
ألقت بقلبي في زحام السائرين
تحت أقدام الورود
معلقٌ على سيوف الثائرين
عزيزي يناديني .....
حبيبتي ..... حبيبتي
و الصوت محبوس بسجن الخائفين
عزيزي جلس أمامي
أدخلني عصر عينيه الدفين
راح يسألني
أتحبنني يا سيدتي ؟... أتحبنني؟
فتساقطت أوراق قاموسي الحزين
و تكلمت أشواق ذاكرتي كلاما
منه تنهمر السنين
سأقوله يا عزيزي و بكل فخرٍ
إنني أهواك يا مطرا
يبلل خافقي بالعشق
ينبت فيه أزهارا
فتورق فيَّ أشجار اليقين
أنتِ يا حبيبي ... فتكلم
قولي أحبك .. مرةً
قولي أحبك .. مرتين
لا تصمت فلتكمل
قول ( أحبك )
و أقتل في مهجتي ظني اللعين