النوع السادس: الرجل الكامل أو نموذج الكمال :
يطلب من الآخرين المثاليه في عمل أي شئ حتى لو كان طبق سلطه وهو دائما محبط فقد لايجد شئيا تم أداءه على أكمل وجه والمرأه حبيبه أم خطيبه أم زوجه يدهشها عزمه وتصميمه ومثاليته وتحقيق ذلك صعب .
الحل : تنجحين معه إذا حاولتي تخفيف أحلامه ومثاليته دون أن يقبل النقص في الحياة.
النوع السابع: الخيالي :
يعيش دائما في الخيال ولابد من رده إلى العالم الواقعي بدلا من دنيا الأحلام التي يعيش فيها وهو يصيب المرأه بالجنون لأنه يرفض الحياه في الزمن الحاضر ولأنه يحلم فهو بذلك يجعل شريكة حياته تتألم دوما لأنه كسول .
الحل : قولي له أن يحقق يوميا بعض الاشياء الصغيرة 3أو4 أعمال فإن أنجزها فإنك قد تردينه إلى دنيا الواقع .
8- النوع الثامن الذي يريد أن يسعد جميع الناس ويجعلهم مسرورين :
هذا الرجل يهبط بنفسه إلى أقل من مستواه فهو يجعل نفسه دون الأخرين ولا يسعى إلا إلى إرضاء الجميع وأن يكونوا سعداء به وهو لا يستمتع بالحياه ولا يسترخي أبدا فهو على قناعه بأن هناك من هو ليس راضيا عنه ونتيجه لذلك فهو غير واثق من نفسه أبدا .
الحل : المطلوب منك سيدتي أن تجعليه ينظر لنفسه بدقه وينظر لما في نفسه من مزايا بدلا من أن ينتظر تقدير الناس له .
دعيه يقلل من حسابه لنفسه ولومه لها وان يقدر نفسه حق قدرها وكما يستحق وأن يقيم النقاط الطيبه في عمله وفي حياته وإذا نجحت في جعله يقيم نفسه ويعتني بها فإنه حتما سيتغير .
النوع التاسع: البــــــــــارد :
لايبكي ولايصرخ أبدا وهذا الرجل من الصعب الإقتراب منه ينكر المشاعر والأحاسيس لأنه يقتل خواطره وإنفعالاته ويكتمها وفي بعض الأحيان يخيل لنا أنه بلا مشاعر وبلا عواطف وهو بهذا الأسلوب يسرق الفرح من القلوب ومن العيون وهو يخفي في أعماقه كل العواطف إن وجدت .
الحل : حاولي معه أن يخرج المخزون من عواطفه وثقي أنه مادام ينكر عواطفه فهو يعتقد أنك أيضا بلا عواطف وقولي له أنه مسئول ويعتمد عليه واجعلي قراءته لاتبني على المنطق ولاتكون واقعيه فحسب.
منقول
يطلب من الآخرين المثاليه في عمل أي شئ حتى لو كان طبق سلطه وهو دائما محبط فقد لايجد شئيا تم أداءه على أكمل وجه والمرأه حبيبه أم خطيبه أم زوجه يدهشها عزمه وتصميمه ومثاليته وتحقيق ذلك صعب .
الحل : تنجحين معه إذا حاولتي تخفيف أحلامه ومثاليته دون أن يقبل النقص في الحياة.
النوع السابع: الخيالي :
يعيش دائما في الخيال ولابد من رده إلى العالم الواقعي بدلا من دنيا الأحلام التي يعيش فيها وهو يصيب المرأه بالجنون لأنه يرفض الحياه في الزمن الحاضر ولأنه يحلم فهو بذلك يجعل شريكة حياته تتألم دوما لأنه كسول .
الحل : قولي له أن يحقق يوميا بعض الاشياء الصغيرة 3أو4 أعمال فإن أنجزها فإنك قد تردينه إلى دنيا الواقع .
8- النوع الثامن الذي يريد أن يسعد جميع الناس ويجعلهم مسرورين :
هذا الرجل يهبط بنفسه إلى أقل من مستواه فهو يجعل نفسه دون الأخرين ولا يسعى إلا إلى إرضاء الجميع وأن يكونوا سعداء به وهو لا يستمتع بالحياه ولا يسترخي أبدا فهو على قناعه بأن هناك من هو ليس راضيا عنه ونتيجه لذلك فهو غير واثق من نفسه أبدا .
الحل : المطلوب منك سيدتي أن تجعليه ينظر لنفسه بدقه وينظر لما في نفسه من مزايا بدلا من أن ينتظر تقدير الناس له .
دعيه يقلل من حسابه لنفسه ولومه لها وان يقدر نفسه حق قدرها وكما يستحق وأن يقيم النقاط الطيبه في عمله وفي حياته وإذا نجحت في جعله يقيم نفسه ويعتني بها فإنه حتما سيتغير .
النوع التاسع: البــــــــــارد :
لايبكي ولايصرخ أبدا وهذا الرجل من الصعب الإقتراب منه ينكر المشاعر والأحاسيس لأنه يقتل خواطره وإنفعالاته ويكتمها وفي بعض الأحيان يخيل لنا أنه بلا مشاعر وبلا عواطف وهو بهذا الأسلوب يسرق الفرح من القلوب ومن العيون وهو يخفي في أعماقه كل العواطف إن وجدت .
الحل : حاولي معه أن يخرج المخزون من عواطفه وثقي أنه مادام ينكر عواطفه فهو يعتقد أنك أيضا بلا عواطف وقولي له أنه مسئول ويعتمد عليه واجعلي قراءته لاتبني على المنطق ولاتكون واقعيه فحسب.
منقول