share us yor opinion

فعلا يا إيمان ما دام قد ملأ الزمان لئام فليس للطيبين و المحبين فيه مكان
و لكن مهما طغى السواد لا بد من أنه بداية للبياض
و مهما إسود الليل لا بد من أنه يبشرنا بمقدم النهار
و تذكرت لدى قرائتي لبداية النص قصيدة كنت قد قرأتها بعنوان ( في مدح الرسول عليه الصلاة و السلام) للشاعر السوري نزار قباني

عز الورود و طال فيك أوام
و أرقت وحدي و الأنام نيام
ورد الجميع و من سناك تزودوا
و منعت عن حوض النبي و حاموا
يممت نحوك يا حبيب الله في
شوق تضيق بحملي الأقدام

تقريبا ... هذا ما تذكرت
و لكن في المقابل يا إيمان لا زالت الدنيا بخير ما دام و مثلك من يحيا فيها
فأنا واثق تمام الثقة أن الدنيا بخير